تتبنى “جنباً إلى جنب لذوي الاحتياجات الخاصة” مفهوم التكافل والتعاون الاجتماعي لضمان تحقيق أقصى فائدة لهذه الفئة الهامة، وتعزز من التواصل المجتمعي لضمان مشاركتهم الفعّالة في صناعة القرار وتأثيرهم الإيجابي على المجتمع.